الخميس , 21 أغسطس 2025

موقـع شبـوة حرة

  • الرئيسيــة
  • اخبــار محليـة
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • اخبــار شبوة
  • مجتمــع
  • مقالات رأي
  • الجرافيك
اخـــر الاخبــــار
  • الرئيس الزُبيدي يُعزّي في وفاة المناضل محمد عبدالدايم محسن
  • رئيس انتقالي العاصمة عدن يناقش مع مديرة مكتب التربية بالعاصمة ترتيبات العام الدراسي الجديد
  • مصافي عدن وصندوق صيانة الطرق يبحثان آلية التعاون لتوفير مادة الإسفلت محلياً
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل بعض إدارات الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي بشبوة
  • شبوة: المحافظ بن الوزير يوجه بمضاعفة جهود الرقابة على أسعار الأدوية ويشدد على تطبيق النظام الآلي للبيع
  • تنفيذية انتقالي المحفد تقف أمام تقارير لجنة الرقابة ومتابعة الأسعار
  • شبوة..الأمين العام يترأس اجتماعاً موسعاً لبحث تنظيم الاختصاصات الإيرادية وتعزيز الانضباط المالي
أنت هنا :الرئيسية » مقالات رأي » ما يسمى المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات غير الشرعية: بين مغالطات المشروعية وعبثية تمثيل الاستحقاقات الواقعية

ما يسمى المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات غير الشرعية: بين مغالطات المشروعية وعبثية تمثيل الاستحقاقات الواقعية

نشرت بواسطة :shabwahinf كتب في : 29 أبريل، 2025 في مقالات رأي 0

شبوة_حرة

الثلاثاء 29 أبريل 2025م

كتب/ د. أمين العلياني

في مشهد سياسي مثخل بالتعقيدات تعيشه اليمن والجنوب وتزداد معه ظهور مشاريع العبث حد الجنون، ومن تلك المشاريع العبثية يبرز اجتماع أمس بالرياض في 27 أبريل 2025م الذي دعا له ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات الوطنية ومن ضمنها ما يسمى بمجلس حضرموت الوطني برئاسة الدكتور أحمد عبيد بن دغر، رئيس التكتل غير الشرعي، الذي خُصص لمناقشة مستجدات المشهد الوطني وتحديد خطوات العمل للمرحلة المقبلة ورسم خارطة طريق لما بعد سقوط المليشيات الحوثية الإرهابية، لكن هذا الاجتماع يثير أسئلة جوهرية حول شرعية هذا التمثيل، ومغالطاته السياسية، ومدى قدرته على تجاوز التناقضات الهيكلية التي يعاني منها، فهل هذا ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني غير الشرعي مجرد واجهة نخبوية تفتقر إلى القاعدة الشعبية والقوات العسكرية التي هي الادوات الفاعلة في مشهد الحرب، أم أنه جزء من لعبة أكبر يحاول التسويق لها رغم عدم شرعيتها، بهدف تقويض الاتفاقيات السياسية القائمة، لا سيما تلك التي أفرزتها اتفاقيات الرياض (1+2) الذي أقرت خروج المنطقة العسكرية الأولى وتوحيد الجهود في مجابهة الحوثي سلمًا أو حربًا وتضمنت بالحل العادل لقضية شعب الجنوب في تمثيل إطار تفاوضي خاصا بها في مشاورات الحل النهائي بين اليمن والشمال وجاءت مبادرة مجلس التعاون الخليجي الذي على وفق التوازنات بين التحالف العربي والدول الرباعية على تمثيل القوى السياسية والعسكرية الموجودة على الأرض من خلال تشكيل استراتيجية تم على وفقها نقل السلطة إلى مجلس رئاسي انطلقت منه حكومة أقرت بالمناصفة بين اليمن والجنوب وتكون معترف بهما دوليًا؟

والمتأمل في مخرجات الاجتماع الذي دعا له ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات الوطنية ومنها مجلس حضرموت الوطني غير الشرعية التي “خُصصت لمناقشة مستجدات المشهد الوطني وتحديد خطوات العمل للمرحلة المقبلة، وما خرج به من قرارات، أهمها: استمرار اللقاءات مع القوى الإقليمية والدولية ذات العلاقة الفاعلة في الأزمة اليمنية خلال الأيام القادمة، بهدف حشد الدعم الدولي لخيار استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي، والتأكيد على الالتزام بالحل المستند إلى المرجعيات الثلاث المتوافق عليها، وتشكيل لجنة من ذوي المعرفة والخبرة تتولى إعداد تصور شامل لمرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب الحوثي، يشمل إعادة بناء مؤسسات الدولة، وتعزيز مسار السلام الشامل والدائم، وضمان مشاركة وطنية واسعة لا تستثني أحدًا في صياغة مستقبل اليمن والجنوب.
وحين تقرأ هذه المخرجات تتبادر إلى ذهن القارئ كثير من المغالطات وهي:

  • المغالطة الأولى: ادعاء التمثيل الشامل في غياب وتجاهل القوى الفاعلة على الأرض، وهذا يعكس الوعي العقيم الذي يتبناه ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات الوطنية ومنها مجلس حضرموت الوطني غير الشرعية أنه الإطار الجامع للنخب السياسية الباحثة عن حلول، لكنه يتجاهل عمدًا القوى الأكثر تأثيرًا على الأرض، وهي الكيانات الوطنية التي تكون مسنودة بقواتها العسكرية والأمنية المنضوية تحت شرعية دولية ويمثلها المجلس الرئاسي والحكومة المعترف بها دوليًا. فكيف يمكن لمجموعة من الأحزاب والمكونات غير الشرعية، بعضها منصهر في تشكيلات السلطة الرسمية نفسها، أن تطرح نفسها كبديل أو كصاحب حق حصري في رسم مستقبل المشاروات التي تبنى عليها استحقاقات سياسية لليمن والجنوب، بينما القرار الفعلي يخضع لمعادلات القوة العسكرية والواقع الجيوسياسي؟
    الأكثر إثارة للاستفهام هو أن ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات الوطنية ومنها مجلس حضرموت الوطني غير الشرعية لم ينظر للجنوب ككيان رئيس وفاعل ومحوري يمثل الجنوب، حيث يتم تمثيله سياسيًا وعسكريًا عبر المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي بات لاعبًا لا يمكن تجاوزه وهو يعلم أنه ليس حزبًا ولا مكونًا بل هو كيان شعبي وسياسي انصهرت فيه كل قوى الجنوب السياسية والعسكرية والأمنية والأحزاب والمكونات والمرأة والشباب والمستقلين وهم السواد الأعظم المؤمن بحقه في استعادة دولته الجنوبية الفيدرالية، فمحاولة إقصاء الجنوب من ممثله في ثلاثية المجلس الرئاسي على حساب ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات يدعونها وطنيةوهي غير شرعية وبل قاموا على تفريخها خارج الأطر والاتفاقيات التي دخل بها المجلس الانتقالي الشراكة المؤقتة فقط لأن ولاءها وانتماء هذه الأحزاب والمكونات المفرخة لليمن وليست للجنوب وهي غير شرعية، فهل التقليل من دور المجلس الانتقالي المفوض شعبيًّا تكشف عن نزعة احتكارية تتناقض مع شعارات التمثيل الواسع التي يرفعها ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات الوطنية غير الشرعية في مخرجات اجتماعه أمس. وتقول انها مستندة على المرجعيات الثلاث فقط
  • المغالطة الثانية: التناقض بين الخطاب السياسي والواقع العملي، ففي الوقت الذي عقده ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل للأحزاب والمكونات ومنها مكون حضرموت الوطني غير الشرعية في اجتماعه الأخير في 27 أبريل 2025 بالرياض، وادعى خلاله أنه يعمل على حشد الدعم الدولي لاستعادة الدولة، لكن السؤال الأهم: أي دولة يتحدث عنها؟ هل هي الدولة التي تأسست على اتفاق الرياض (1) و(2)، والتي تقوم على الشراكة بين اليمن والجنوب عبر المجلس الرئاسي؟ أم أن ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني غير الشرعي الذي يسعى لتفريغ هذه الاتفاقيات من مضمونها عبر إعادة إنتاج هياكل حزبية بالية غير شرعية، لا تمتلك أي سند شعبي أو عسكري يسندها ويكون تشكليها عبثي ومجرد تسويقها فقط لخلط الأوراق وهي لعبة مفضوحة ومعروفة.
    واللافت في الأمر أن ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني غير الشرعي أقر خلال الاجتماع تشكيل (لجنة خبراء) لرسم تصورات مرحلة ما بعد الحوثي، لكنه لم يوضح كيف سيتعامل مع القوى القائمة بالفعل، مثل الحكومة والمجلس الرئاسي، التي تقود المعركة السياسية والعسكرية ضد الانقلاب هل هو مسنود منها لتتنصل من التزاماتها أمام الأطراف المشاركة معها ام الأمر هو تبادل في الأدوار على طريقة ما عملها حزبي المؤتمر الشعبي العام وحزب الإصلاح الإخواني أيام المرحلة الانتقالية للوحدة المغدورة؟. وهل هذه اللجنة تهدف إلى تعزيز الشرعية القائمة أم إلى تقويضها؟ أسئلة كثيرة تختمر وتختزل تحت تلك المخرجات التي بات بتقول بها ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني غير الشرعي.
  • المغالطة الثالثة: محاولة اختطاف الاستحقاقات السياسية والسير بها في مزيد من التسويف والمماطلة، فالتجاهل الواضح من ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل غير الشرعي حقيقة أن أي حل سياسي في اليمن والجنوب يجب أن يراعي توازنات القوى الحالية، وليس الأوهام الحزبية، فالمجلس الرئاسي والحكومة هما الكيانان المعترف بهما دوليًا، وهما اللذان يقودان عملية المواجهة مع الحوثيين مع شركاءهم الفاعلين على الارض، وأي محاولة لخلق مسارات موازية، تحت غطاء (النخبوية السياسية)، هي إهدار للجهود الرامية إلى تحقيق التسوية العادلة بين اليمن والجنوب، وربما تكون مقدمة لتعطيل المسار السياسي برمته وتضع الأطراف الأخرى التي تمتلك القوة على الأرض أمام خيارات مصيرية أمام شعبها ولها الحق فيما تراه مناسبا ومحققا لتطلعات شعبها إذا تم تجاوزها وعدم الندية في التفاوض بالحل الشامل.
    كما أن الدعوة إلى (مشاركة وطنية واسعة) تظل مجرد شعار ما لم تُضمن فيها القوى الفاعلة على الأرض، بدءًا من المجلس الانتقالي الجنوبي، وقواته العسكرية والأمنية المؤثرة مرورًا بالقيادات العسكرية الأخرى في مأرب والساحل الغربي، فالحلول لا تُصنع في غرف مغلقة، بل في ساحات المعارك وأروقة التفاوض التي تحظى بدعم ميداني ودولي.
  • المغالطة الرابعة الاستعداد لمرحلة ما بعد الحوثي فالحديث عن تشكيل لجنة خبراء لرسم مستقبل اليمن والجنوب هو استخفاف بالواقع:
  • من سيفرض الحل؟ القرار النهائي سيكون بيد القوات العسكرية والفصائل المسيطرة على الأرض، ولا تقزيمها وتجاهلها، وليس ببنود تقارير اللجان كما تسوقه تلك ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل المكونات والأحزاب غير الشرعية.
  • إقصاء الجنوب من خلال تجاهل ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل والمكونات غير الشرعية لعدالة الجنوب كقضية شعب يمثلها المجلس الانتقالي الجنوبي يكشف أن الهدف من تفريخ هذه المكونات التي تتضوي تحت ما يسمي نفسه بالمجلس الأعلى غير الشرعي هو إعادة إنتاج مركزية صنعاء تحت غطاء الشرعية واعتقد أن هذه أوهام وليس استراتيجيات قد قضت عليه حرب 2015م وانتهت معها مخرجات الحوار الوطني والمرجعيات الأخرى وما آلت إليه الأوضاع على الساحة من متغيرات وصارت قوى فاعلة فالحق يجب أن يكون ندي بين اليمن والجنوب دون مماطلة أو تفريخ مكونات غير شرعية.
  • المغالطة الخامسة الوحدة الوطنية فخطاب ما يسمى المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات غير الشرعية يقول ان مخرجاته شاملة وتقول إنها لا تستثني أحدا وهذا يناقض أفعاله:
  • التهرب من الاتفاقيات هي محاولة إعادة صياغة الاستحقاقات بعيدًا عن المناصفة اليمن والجنوب التي أقرتها اتفاقيات الرياض.
  • تقويض مهامات هيئة التشاور والمصالحة: فما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات غير الشرعية تعمل كبديل غير شرعي لهيئات التفاوض المعتمدة، مما يعيق مسار المصالحة برمتها.

الخاتمة:
هذا الذي يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات ومنها مكون حضرموت الوطني غير الشرعية، رغم ادعاءاتهم، كما يبدو كيانًا هشًا يعاني من أزمة شرعية حقيقية، فمحاولتهم تقديم نفسهم كبديل عن القوى القائمة على الميدان بالجغرافيا والحدود هي مغامرة غير محسوبة العواقب، خاصة في ظل غياب أي ضمانات لقبولهم شعبيًا أو دوليًا بل يحاولون أن ينطلقوا من مبادرات المرجعيات الثلاث وكأنه لا يعترف بالواقع الذي جاء بعده في رياض (1+2) ومشروع نقل السلطة وتشكيل المجلس الرئاسي.

إذا أراد ما يسمى بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات غير الشرعية أن يكون جزءًا من الحل، فعليه أن يبدأ بالاعتراف بالواقع السياسي والعسكري الراهن على الأرض والجغرافيا وعلى مستجدات الميدان، والتعاون مع الكيانات ذات القضايا العادلة والقائمة على الندية الفاعلة بدلًا من محاولة تجاوزها، وإلا فإنه سيساهم في مزيد من التفتيت، بدلًا أن يكون جسرًا نحو لملمة المساعي وتوحيد الجهود والوصول إلى تسوية سياسية عادلة بين اليمن والجنوب.

اليمن والجنوب اليوم لا يحتاجان إلى خطابات ولا مبادرات ولا مكونات فضفاضة غير شرعية، بل محتاج الواقع للحل بينهما كدولتين إلى إرادة سياسية حقيقية تعترف بالحقائق على الأرض، وتعمل على أساسها، لا على أساس الأوهام الحزبية غير الشرعية التي قد كانت السبب في ما آلت إليه الأمور، وكانت من نتائجها الأوضاع الحالية على اليمن والجنوب أجمع.

مشــــاركـــة
الوسوم
حضرموت والحكم الذاتي
رفض وإتلاف منتجات تحتوي على محليات اصطناعية واخرى على ملون ثاني أكسيد التيتانيوم في العاصمة عدن والمهرة

مواضيع ذات صلة

  • أما آن لتلفزيون عدن المهاجر أن يرسو في أحضان الوطن

    أما آن لتلفزيون عدن المهاجر أن يرسو ...

    17 أغسطس، 2025

  • الطاقة الشمسية في شبوة .. انجاز في زمن الحرب

    الطاقة الشمسية في شبوة .. انجاز في ...

    16 أغسطس، 2025

  • معركة الإصلاحات.. خط أحمر

    معركة الإصلاحات.. خط أحمر

    14 أغسطس، 2025

  • تريم ترفض الاحتلال اليمني

    تريم ترفض الاحتلال اليمني

    9 أغسطس، 2025

  • اشراقة أمل في الجنوب وخطوات حاسمة نحو التعافي الاقتصادي

    اشراقة أمل في الجنوب وخطوات حاسمة نحو ...

    6 أغسطس، 2025

  • تحركات القيادة الجنوبية للتعافي الاقتصادي 

    تحركات القيادة الجنوبية للتعافي الاقتصادي 

    3 أغسطس، 2025

  • هائل سعيد أنعم.. حين يتجرأ رأس المال على الدولة ويصمت أمام مليشيا الحوثي

    هائل سعيد أنعم.. حين يتجرأ رأس المال ...

    3 أغسطس، 2025

  • البحث عن “أسطرة ” من الرماد

    البحث عن “أسطرة ” من الرماد

    29 يوليو، 2025

  • الغريب: الجنوب ماضٍ في بناء دولته.. والالتفاف خلف المجلس الانتقالي واجب وطني

    الغريب: الجنوب ماضٍ في بناء دولته.. والالتفاف ...

    28 يوليو، 2025

  • بين النقد البنّا و الانتقاد الهدام!!

    بين النقد البنّا و الانتقاد الهدام!!

    28 يوليو، 2025

  • مجلة الأمن القومي الأمريكي تنشر استطلاع عن الجنوب وإنجازات قواته المسلحة 

    مجلة الأمن القومي الأمريكي تنشر استطلاع عن ...

    27 يوليو، 2025

  • القيادي في المقاومة التهامية سامي باري: قرب الإعلان عن مؤسسة تشريعية جديدة بقيادة الدكتور محمد الغيثي

    القيادي في المقاومة التهامية سامي باري: قرب ...

    25 يوليو، 2025

  • الجفري يدعو إلى تعزيز روح الأخوة والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق أهدافنا المشروعة

    الجفري يدعو إلى تعزيز روح الأخوة والعمل ...

    21 يوليو، 2025

الارشيــف

  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022

اخبـار محليــة

  • رئيس انتقالي العاصمة عدن يناقش مع مديرة مكتب التربية بالعاصمة ترتيبات العام الدراسي الجديد

    رئيس انتقالي العاصمة عدن يناقش مع مديرة مكتب التربية بالعاصمة ترتيبات العام الدراسي الجديد

    20 أغسطس، 2025
  • مصافي عدن وصندوق صيانة الطرق يبحثان آلية التعاون لتوفير مادة الإسفلت محلياً

    مصافي عدن وصندوق صيانة الطرق يبحثان آلية التعاون لتوفير مادة الإسفلت محلياً

    20 أغسطس، 2025
  • تنفيذية انتقالي المحفد تقف أمام تقارير لجنة الرقابة ومتابعة الأسعار

    تنفيذية انتقالي المحفد تقف أمام تقارير لجنة الرقابة ومتابعة الأسعار

    20 أغسطس، 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي لحج

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي لحج

    20 أغسطس، 2025
  • رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يلتقي مدير مكتب الشباب والرياضة بساحل المحافظة ورئيس رابطة نادي الشعب

    رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يلتقي مدير مكتب الشباب والرياضة بساحل المحافظة ورئيس رابطة نادي الشعب

    20 أغسطس، 2025
  • المحرّمي يبحث مع محافظ أبين التحديات الخدمية والأمنية وسبل تعزيز التنمية

    المحرّمي يبحث مع محافظ أبين التحديات الخدمية والأمنية وسبل تعزيز التنمية

    20 أغسطس، 2025
  • اجتماعٌ للمكتب التنفيذي بحضرموت يقف أمام نتائج نزولات لجنة ضبط الأسعار والحالة المدارية ونشاط عدد من المكاتب والمرافق الخدمية

    اجتماعٌ للمكتب التنفيذي بحضرموت يقف أمام نتائج نزولات لجنة ضبط الأسعار والحالة المدارية ونشاط عدد من المكاتب والمرافق الخدمية

    20 أغسطس، 2025

اخبـار شبوة

  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل بعض إدارات الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي بشبوة

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل بعض إدارات الهيئة التنفيذية للمجلس الانتقالي بشبوة

    20 أغسطس، 2025
  • شبوة: المحافظ بن الوزير يوجه بمضاعفة جهود الرقابة على أسعار الأدوية ويشدد على تطبيق النظام الآلي للبيع

    شبوة: المحافظ بن الوزير يوجه بمضاعفة جهود الرقابة على أسعار الأدوية ويشدد على تطبيق النظام الآلي للبيع

    20 أغسطس، 2025
  • شبوة..الأمين العام يترأس اجتماعاً موسعاً لبحث تنظيم الاختصاصات الإيرادية وتعزيز الانضباط المالي

    شبوة..الأمين العام يترأس اجتماعاً موسعاً لبحث تنظيم الاختصاصات الإيرادية وتعزيز الانضباط المالي

    20 أغسطس، 2025
  • لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

    لجنة استقبال المجندين الجدد لقوات دفاع شبوة توضح آلية توزيع الحصص على المديريات

    20 أغسطس، 2025
  • المحافظ بن الوزير يطلع على نشاط فرع هيئة الشؤون البحرية ويؤكد على أهمية دورها السيادي والرقابي

    المحافظ بن الوزير يطلع على نشاط فرع هيئة الشؤون البحرية ويؤكد على أهمية دورها السيادي والرقابي

    20 أغسطس، 2025
  • رئيس انتقالي العاصمة عدن يناقش مع مديرة مكتب التربية بالعاصمة ترتيبات العام الدراسي الجديد
    رئيس انتقالي العاصمة عدن يناقش مع مديرة مكتب التربية بالعاصمة ترتيبات العام الدراسي الجديد
  • مصافي عدن وصندوق صيانة الطرق يبحثان آلية التعاون لتوفير مادة الإسفلت محلياً
    مصافي عدن وصندوق صيانة الطرق يبحثان آلية التعاون لتوفير مادة الإسفلت محلياً
  • تنفيذية انتقالي المحفد تقف أمام تقارير لجنة الرقابة ومتابعة الأسعار
    تنفيذية انتقالي المحفد تقف أمام تقارير لجنة الرقابة ومتابعة الأسعار
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي لحج
    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي لحج
  • رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يلتقي مدير مكتب الشباب والرياضة بساحل المحافظة ورئيس رابطة نادي الشعب
    رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يلتقي مدير مكتب الشباب والرياضة بساحل المحافظة ورئيس رابطة نادي الشعب
حقوق النشر محفوظة لموقع شبوة حرة 2022 اتصل بنا نحن من