الثلاثاء , 7 أكتوبر 2025

موقـع شبـوة حرة

  • الرئيسيــة
  • اخبــار محليـة
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • اخبــار شبوة
  • مجتمــع
  • مقالات رأي
  • الجرافيك
اخـــر الاخبــــار
  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين لمناقشة الترتيبات لفعالية 14 أكتوبر
  • وزير الدفاع السوري يعلن عن “وقف شامل لإطلاق النار” مع الأكراد
  • شبوة..الكويلي وبن فريد ينفذان حملة ميدانية رقابية على أسواق مدينة الصعيد
  • انتقالي الضالع ينفذ محاضرة توعوية لطلاب معهد أمين ناشر وكلية الضالع الجامعية
  • المحافظ بن الوزير يوجه بسرعة تشغيل قسم العيون في مستشفى شبوة العام
  • استبعاد الشركات الإسرائيلية من معرض دبي للطيران 
  • “مصر تجهز قوات جديدة للسيطرة على غزة”.. ماذا سيحدث بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع؟
أنت هنا :الرئيسية » اخبـار دوليـة » تحوّل المشهد..كيف أعادت تداعيات “السابع من أكتوبر” رسم خريطة الصراع في الشرق الأوسط

تحوّل المشهد..كيف أعادت تداعيات “السابع من أكتوبر” رسم خريطة الصراع في الشرق الأوسط

نشرت بواسطة :shabwahinf كتب في : 7 أكتوبر، 2025 في اخبـار دوليـة 0

شبوة_حرة

الثلاثاء 7 أكتوبر 2025م

قبل خمسة أيام من حلول الذكرى الثانية لهجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، أعلنت حركة “حماس” قبولها خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف الحرب في قطاع غزة.

وبغض النظر عما ستسفر عنه المفاوضات بشأن تفاصيل الخطة، فإن المشهد الإقليمي يبدو مختلفاً تماماً عما كان عليه عشية الهجمات، إذ تغيرت بنية الصراع في المنطقة على نحو غير مسبوق منذ عقود.

يقول يعقوب عميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، في حديث لبي بي سي، إنه منذ البداية كان واضحاً أن “هذه الحرب هي مواجهة بين إسرائيل واستراتيجية إيران القائمة على وجود وكلاء لها حول إسرائيل، وبالتالي فهذه الحرب ليست مع حماس أو إيران أو حزب الله كُلٌ على حدة، بل تتعلق بالهيكل الكامل الذي بنته إيران خلال الأربعين عاماً الماضية”.

هزيمة حزب الله

يتيح التجول في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله ومقر قياداته السياسية والأمنية والعسكرية، معاينة حجم الدمار الذي خلّفته الحرب الإسرائيلية بعد نحو عام على اندلاعها، إذ مُني الحزب بهزيمة مدوّية وقضى الكثير من قادته، بمن فيهم الأمين العام حسن نصر الله في السابع والعشرين من سبتمبر/أيلول، وخليفته هاشم صفي الدين بعده بأسبوع.

أربك اغتيال نصر الله صفوف الحزب على نحو غير مسبوق، خاصة أنه جاء بعد سلسلة من الاختراقات الأمنية، كان أبرزها تفجير إسرائيل آلاف أجهزة البيجر والاتصالات اللاسلكية التي كان يستخدمها أعضاء حزب الله، ما أدى إلى مقتل وجرح الآلاف منهم.

ودمرت إسرائيل خلال شهرين جزءاً كبيراً من إمكانات الحزب العسكرية والأمنية، ومنظومته المالية في الضاحية والجنوب والبقاع الغربي، قبل أن يدخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في السابع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني، ويقبل الحزب بموجبه بسحب عناصره إلى شمالي نهر الليطاني وتسليم سلاحه وتفكيك المرافق الأساسية والمواقع العسكرية – وهو ما يعتبر سابقة في تاريخ الصراع، خاصة أنه أدرج لاحقاً كبند في البيان الوزاري لحكومة رئيس الوزراء نواف سلام التي يشارك فيها حزب الله.

ويقول الكاتب والصحفي اللبناني حازم صاغية إنه لا آفاق أمام حزب الله للقيام بأي شيء بسبب تغير موازين القوى على نحو كبير، واستمرار الطيران الحربي الإسرائيلي باستهداف مواقعه.

لكن صاغية يرى أن “الحزب قد يقوم، كنتيجة لاعقلانية انتحارية أو بفعل طلب إيراني، بالقيام بتحرك ما، وهذا ما سيعطي لإسرائيل ذريعة لتزيد رقعة احتلالها والبقاء لفترة أطول. كما سيدفع التفكك اللبناني أكثر بالنظر إلى ازدياد الرفض للتعايش مع سلاح حزب الله”

ولا تزال إسرائيل تسيطر على خمسة مواقع في الجنوب اللبناني، وتطالب بتنفيذ بنود الاتفاق قبل الانسحاب منها، وتواصل طائراتها ومسيراتها الحربية استهداف أي نشاط لمقاتلي حزب الله في مختلف المناطق اللبنانية، دون أي رد من الحزب، رغم مقتل ما يقدر بنحو 250 شخصاً من منتسبيه منذ سريان وقف إطلاق النار.

ويناور حزب الله في مسألة تسليم سلاحه للحكومة اللبنانية مشترطاً انسحاب إسرائيل من المواقع الخمسة. وقد أعلن مؤخراً رفضه تسليم السلاح بشكل نهائي، فيما يبدو أنها محاولة لرفع سقف التفاوض مع الحكومة بحثاً عن فرص لتحسين أوضاع الحزب على الصعيد الداخلي، بعد الهزيمة التي مُنِيَ بها والدمار العمراني الكبير الذي لحق بمناطق سكن قاعدته الشعبية خاصة في الجنوب.

سقوط الأسد

بعد عشرة أيام على وقف إطلاق النار، تلقّى حزب الله ضربة قاصمة عبر الحدود أضيفت لهزيمته المدوية، بسقوط حليفه نظام الأسد في دمشق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، ما أدى إلى انتهاء النفوذ الإيراني والميليشيات الشيعية في سوريا.

لم تشترك إسرائيل مباشرة في إسقاط الأسد بحسب تصريحات مسؤوليها، لكنها تعتبر سقوطه أحدَ تداعيات أحداثِ السابع من أكتوبر، والحربِ التي شنتها على عدة جبهات. وخلال الأيام الأولى لسقوط نظام الأسد قامت الطائرات الحربية الإسرائيلية بتدمير ما تبقّى من مقدرات الجيش السوري في طول البلاد وعرضها، فيما وصف حينها بأنه أكبر عملية عسكرية جوية في تاريخ إسرائيل.

ويقول يعقوب عميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إن نتيجة سقوط النظام “كانت اختفاء ما وصفه يوماً ملك الأردن بالهلال الشيعي” الممتد من إيران لبيروت مروراً بالعراق وسوريا.

وتحرك الجيش الإسرائيلي سريعاً ليلة هروب الأسد، واحتل المنطقة العازلة على حدود الجولان السوري المحتل أصلاً. وتقدمت قواته في عمق الأراضي السورية باتجاه قمم جبل الشيخ والبلدات التي تؤدي إليها. وباتت تقف عند مشارف دمشق على بعد نحو 25 كيلومتراً.

دأب حكام سوريا الجدد بمن فيهم الرئيس الانتقالي أحمد الشرع على طمأنة دول الجوار بما فيها إسرائيل. لكن بنيامين نتنياهو وحكومته يرفضان حتى اليوم تصديق هذه الوعود، خاصة مع التحذيرات التي صدرت عن أكثر من مسؤول إسرائيلي من استبدال النفوذ الإيراني بالنفوذ التركي في سوريا.

ويقول عميدرور إن “هذه المنطقة الآمنة ليست دائمة، ولكنها تهدف إلى تقييم قوة وعدوانية النظام الجديد، ونحن نتفاوض مع هذا النظام، ولسنا متأكدين بخصوصهم، ولا نعلم بشأن جدية عدم انتمائه لتنظيم القاعدة، ولست متأكداً أنه قد نسي جذوره”.

على الجانب الآخر من الحدود، في الجولان السوري المحتل منذ عام 1967، يبدو الوضع هادئاً، إذ سُحبت الحشود العسكرية التي كانت انتشرت على طول الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان وسوريا خلال العام الأول لهجمات السابع من أكتوبر. لكن تدخل إسرائيل لوقف هجوم القوات السورية الرامي إلى فرض السيطرة على محافظة السويداء يلقي بظلاله على كامل المشهد عند المناطق الحدودية.

وبلغ التصعيد الإسرائيلي ذروته يوم السادس عشر من يوليو/تموز بقصف مبنى هيئة الأركان وسط العاصمة السورية دمشق، لإجبار القوات السورية على الانسحاب من السويداء، وأدت الضربة لاحقاً إلى انسحاب هذه القوات سريعاً.

وتعمل الحكومة السورية المؤقتة جاهدةً لاحتواء تداعيات أحداث السويداء التي وصفها الرئيس الانتقالي السوري مؤخراً بأنها كانت “فخاً مدبراً” – غير أن إسرائيل تصر على أن تشمل أي ترتيبات أمنية مقبلة السويداء. ويُتوقع أن تشمل كافة محافظات الجنوب السوري في القنيطرة ودرعا والسويداء.

وفي مشهد غير مسبوق، ترفع بعض الأطراف الدرزية اليوم أعلام إسرائيل في تظاهرات أسبوعية بالسويداء، ويطالب شيخ عقل الطائفة حكمت الهجري بالانفصال عن سوريا. ورغم أن حقائق الجغرافيا تشير إلى استحالة تحقيق الانفصال حالياً، إلا أن ذلك يعكس بوضوح حجم التشظي والانقسامات التي خلّفتها تداعيات ما بعد السابع من أكتوبر.

وتتزايد المخاوف من أن تؤدي التطورات التي تشهدها سوريا منذ سقوط نظام البعث إلى تقسيم البلاد بين أقاليم سنية وكردية وعلوية ودرزية. ويرى الكاتب اللبناني حازم صاغية أن “المنطقة برمّتها نظرياً قريبة من التقسيم”، ويشرح ذلك بالقول “إن النظام الاجتماعي العقائدي الفكري السياسي قد انهار في المنطقة، وأحداث السابع من أكتوبر كانت إعلاناً لانهياره”.

ضرب قلب المحور

بعد تأكيد تحييد الخطر على الجبهة الشمالية لإسرائيل، بدأ بنيامين نتنياهو حربه المؤجلة ضد إيران، قلب المحور، في الثاني عشر من يونيو/حزيران 2025.

استمرت الحرب اثني عشر يوماً، واستطاعت طهران خلالها الرد بقصف مدن إسرائيل بصواريخَ بعيدةِ المدى ألحقت أضراراً جسيمة. لكن إيران تكبدت خسائر هائلة في منظومتها للصواريخ بعيدة المدى، وبرنامجها النووي، فضلاً عن مقتل عدد كبير من العلماء الذين عملوا على هذا البرنامج، في عمليات اغتيال دقيقة.

ويقول يعقوب عميدرور، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إنه “لتحقيق كل ذلك، كان علينا فتح المجال الجوي لإيران. وبالفعل في غضون أيام قليلة، كنا نتحرك فوق إيران كما لو كنا فوق غزة. ومن أجل تحقيق ذلك كان علينا تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية، وربما دمرنا 85 في المئة منها، وأخّرنا قدرتها على المبادرة بقتل أهم 25 جنرالاً في المؤسسة العسكرية الإيرانية”.

لم تنكسر إيران، وليس من المتوقع أن تغير سياساتِها قريباً، بحسب ما أكد الكثير من قادتها فور انتهاء الحرب. لكن وكما في حالة حزب الله، عكست هذه الحرب حجم اختراقها استخباراتياً، وتخلُّف قدراتِها تكنولوجياً.

لا خطوط حمر

اعتُبرت الهجمات على إيران إنجازاً كبيراً لحكومة بنيامين نتنياهو، وحظيت بتأييد داخلي واسع، غير أن إسرائيل لم تتوقف عند هذا الحد، بل مضت أبعد من ذلك.. ففي خطوة وُصفت بأنها سابقة في تاريخ الصراع الإقليمي، استهدفت صواريخها العاصمة القطرية الدوحة في التاسع من أيلول/سبتمبر، محاولةً اغتيال عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس، في أول قصف من نوعه يطال دولة خليجية.

وعلّقت الدوحة دورها في الوساطة لوقف الحرب في غزة بعد الضربة، قبل أن تعود وتستأنفه بعد اتصال نتنياهو برئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني واعتذاره له متعهداً بالامتناع عن مهاجمة قطر مجدداً.

دوامة العنف المفتوحة

يتابع المؤرخ الإسرائيلي اليساري المعارض للصهيونية، آفي شلايم، من منفاه الاختياري في مدينة أكسفورد البريطانية بقلق كبير مستقبل المنطقة في ظل سياسات الحكومة الإسرائيلية اليمينية. ويقول لبي بي سي إن “الهدف الإسرائيلي هو تغيير الجغرافيا السياسية للمنطقة، لذا فإن إسرائيل تشن حرباً إقليمية، ليس فقط ضد حماس، وإنما ضد جميع جيرانها وخصومها لتحقيق الهيمنة العسكرية في المنطقة”.

ويرى شلايم أنه نتيجة لهذه السياسة “فمن غير المرجح أن تنضم السعودية إلى اتفاقيات التطبيع (اتفاقات أبراهام)، ومن الواضح أيضاً أن الدول التي وقّعت على هذه الاتفاقيات، تشعر الآن بغضب شديد من سلوك إسرائيل، ولا تملك إمكانية التراجع عنها”.

ويؤيد الكاتب اللبناني حازم صاغية توقعات شلايم من أن “إسرائيل الحالية تسير باتجاه مزيد من العنف والإخضاع”. لكنه يرى أن إسرائيل “تتكبّد هزائم معنوية كبرى رغم انتصاراتها العسكرية، بالنظر إلى تراجع صورتها عالمياً”.

ومع دخول المنطقة العام الثالث على هجمات السابع من أكتوبر، يبدو واضحاً أن ما كان يعرف بمحور المقاومة قد تلقّى ضربات موجعة، تركته يترنح، ولكنه لم يعلن هزيمته بعد. وبالمقابل تنتصر إسرائيل عسكرياً، وتبدو مستعدة لمواصلة حربها على عدة جبهات، لكن تحويل هذا النصر إلى مكاسب سياسية لا يبدو بالأمر اليسير، فما تؤكده زيارة المنطقة أن ما خلّفته هذه الحرب من قتل ودمار ومآسٍ وغضب وكراهية سيحتاج عقوداً لتجاوزه، ومن المتوقع أن يظل يغذي دوامة العنف التي تشهدها المنطقة لأجيال جديدة.

مشــــاركـــة
الوسوم
شبوة..الأمين العام يدشّن تسليم حقائب أدوات المهنة لـ80 امرأة بتمويل مركز الملك سلمان
الدوحة: مفاوضات دقيقة في شرم الشيخ حول خطة ترامب وإنهاء حرب غزة

مواضيع ذات صلة

  • وزير الدفاع السوري يعلن عن “وقف شامل لإطلاق النار” مع الأكراد

    وزير الدفاع السوري يعلن عن “وقف شامل ...

    7 أكتوبر، 2025

  • استبعاد الشركات الإسرائيلية من معرض دبي للطيران 

    استبعاد الشركات الإسرائيلية من معرض دبي للطيران 

    7 أكتوبر، 2025

  • “مصر تجهز قوات جديدة للسيطرة على غزة”.. ماذا سيحدث بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع؟

    “مصر تجهز قوات جديدة للسيطرة على غزة”.. ...

    7 أكتوبر، 2025

  • الدوحة: مفاوضات دقيقة في شرم الشيخ حول خطة ترامب وإنهاء حرب غزة

    الدوحة: مفاوضات دقيقة في شرم الشيخ حول ...

    7 أكتوبر، 2025

  • الأمم المتحدة تدين احتجاز مليشيات الحوثي 9 موظفين أمميين في مناطق سيطرتها

    الأمم المتحدة تدين احتجاز مليشيات الحوثي 9 ...

    7 أكتوبر، 2025

  • البيت الأبيض: كل الأطراف موافقة على خطة ترامب وإنهاء الحرب في غزة

    البيت الأبيض: كل الأطراف موافقة على خطة ...

    6 أكتوبر، 2025

  • رئيس الوزراء سالم بن بريك يزور “واحة الكرامة” في أبوظبي ويشيد بتضحيات شهداء الإمارات

    رئيس الوزراء سالم بن بريك يزور “واحة ...

    6 أكتوبر، 2025

  • منظمة دولية تدعو لهيكلة مجلس القيادة وتشكيل حكومتين للشمال والجنوب

    منظمة دولية تدعو لهيكلة مجلس القيادة وتشكيل ...

    5 أكتوبر، 2025

  • إدارة ترامب تخطط لإلغاء تمويل مشاريع الهيدروجين والطاقة الخضراء 

    إدارة ترامب تخطط لإلغاء تمويل مشاريع الهيدروجين ...

    5 أكتوبر، 2025

  • إدارة ترامب تخطط لإلغاء تمويل مشاريع الهيدروجين والطاقة الخضراء 

    إدارة ترامب تخطط لإلغاء تمويل مشاريع الهيدروجين ...

    5 أكتوبر، 2025

  • مسيرات روسيا تؤرق أوروبا.. وألمانيا “هدفها إثارة القلق”

    مسيرات روسيا تؤرق أوروبا.. وألمانيا “هدفها إثارة ...

    5 أكتوبر، 2025

  • طوفان بشري يجتاح برشلونة.. مطالبات بإنهاء تجارة السلاح مع إسرائيل

    طوفان بشري يجتاح برشلونة.. مطالبات بإنهاء تجارة ...

    4 أكتوبر، 2025

  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 67074 شهيدا و169430 مصابا

    ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة ...

    4 أكتوبر، 2025

الارشيــف

  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022

اخبـار محليــة

  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين لمناقشة الترتيبات لفعالية 14 أكتوبر

    انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين لمناقشة الترتيبات لفعالية 14 أكتوبر

    7 أكتوبر، 2025
  • انتقالي الضالع ينفذ محاضرة توعوية لطلاب معهد أمين ناشر وكلية الضالع الجامعية

    انتقالي الضالع ينفذ محاضرة توعوية لطلاب معهد أمين ناشر وكلية الضالع الجامعية

    7 أكتوبر، 2025
  • الأمانة العامة تهيب بالمشاركة الفاعلة في إحياء الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر في محافظتي حضرموت والضالع

    الأمانة العامة تهيب بالمشاركة الفاعلة في إحياء الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر في محافظتي حضرموت والضالع

    7 أكتوبر، 2025
  • اعلان صادر عن الدائرة المالية لقواتنا المسلحة الجنوبية

    اعلان صادر عن الدائرة المالية لقواتنا المسلحة الجنوبية

    7 أكتوبر، 2025
  • الرئيس الزُبيدي في مقابلة مع “الحرة”: الجنوب ماضٍ نحو بناء دولته المدنية الديمقراطية والعلاقة مع التحالف مصيرية ومعمدة بالدم

    الرئيس الزُبيدي في مقابلة مع “الحرة”: الجنوب ماضٍ نحو بناء دولته المدنية الديمقراطية والعلاقة مع التحالف مصيرية ومعمدة بالدم

    7 أكتوبر، 2025
  • الأرصاد: المنخفض الجوي في بحر العرب تراجع إلى عاصفة إعصارية

    الأرصاد: المنخفض الجوي في بحر العرب تراجع إلى عاصفة إعصارية

    7 أكتوبر، 2025
  • برئاسة الدكتور الخضر السعيدي…فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يبحث مع اللجنة الأمنية بسقطرى ترتيبات إحياء ذكرى 14 أكتوبر

    برئاسة الدكتور الخضر السعيدي…فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يبحث مع اللجنة الأمنية بسقطرى ترتيبات إحياء ذكرى 14 أكتوبر

    6 أكتوبر، 2025

اخبـار شبوة

  • شبوة..الكويلي وبن فريد ينفذان حملة ميدانية رقابية على أسواق مدينة الصعيد

    شبوة..الكويلي وبن فريد ينفذان حملة ميدانية رقابية على أسواق مدينة الصعيد

    7 أكتوبر، 2025
  • المحافظ بن الوزير يوجه بسرعة تشغيل قسم العيون في مستشفى شبوة العام

    المحافظ بن الوزير يوجه بسرعة تشغيل قسم العيون في مستشفى شبوة العام

    7 أكتوبر، 2025
  • شبوة..الأمين العام يدشّن تسليم حقائب أدوات المهنة لـ80 امرأة بتمويل مركز الملك سلمان

    شبوة..الأمين العام يدشّن تسليم حقائب أدوات المهنة لـ80 امرأة بتمويل مركز الملك سلمان

    7 أكتوبر، 2025
  • المحافظ بن الوزير يرحب بتوجه شركة تهامة التجارية التواجد بمحافظة شبوة.

    المحافظ بن الوزير يرحب بتوجه شركة تهامة التجارية التواجد بمحافظة شبوة.

    7 أكتوبر، 2025
  • المحافظ بن الوزير يناقش مع مدير عام مياه الريف مشاريع المياه وتعزيز الأمن المائي في شبوة

    المحافظ بن الوزير يناقش مع مدير عام مياه الريف مشاريع المياه وتعزيز الأمن المائي في شبوة

    7 أكتوبر، 2025
  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين لمناقشة الترتيبات لفعالية 14 أكتوبر
    انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي أعضاء الجمعية الوطنية ومجلس المستشارين لمناقشة الترتيبات لفعالية 14 أكتوبر
  • انتقالي الضالع ينفذ محاضرة توعوية لطلاب معهد أمين ناشر وكلية الضالع الجامعية
    انتقالي الضالع ينفذ محاضرة توعوية لطلاب معهد أمين ناشر وكلية الضالع الجامعية
  • الأمانة العامة تهيب بالمشاركة الفاعلة في إحياء الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر في محافظتي حضرموت والضالع
    الأمانة العامة تهيب بالمشاركة الفاعلة في إحياء الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر في محافظتي حضرموت والضالع
  • اعلان صادر عن الدائرة المالية لقواتنا المسلحة الجنوبية
    اعلان صادر عن الدائرة المالية لقواتنا المسلحة الجنوبية
  • الرئيس الزُبيدي في مقابلة مع “الحرة”: الجنوب ماضٍ نحو بناء دولته المدنية الديمقراطية والعلاقة مع التحالف مصيرية ومعمدة بالدم
    الرئيس الزُبيدي في مقابلة مع “الحرة”: الجنوب ماضٍ نحو بناء دولته المدنية الديمقراطية والعلاقة مع التحالف مصيرية ومعمدة بالدم
حقوق النشر محفوظة لموقع شبوة حرة 2022 اتصل بنا نحن من