السبت , 23 نوفمبر 2024
شبوة_حرة| خاص
الأربعاء 23 أكتوبر 2024
كتب عبدالمجيد زبح
المملكة العربية السعودية تتابع وتقيّم، وهي تعرف تمامًا كل ممارسات عائلة عفاش. كانت أمامهم فرصة للتصالح مع اليمنيين، وبالذات مع طارق الذي سُمح له بالعودة للعب دور في الساحل وبناء شراكة حقيقية مع أهل الأرض. لكن، للأسف، العقلية التسلطية الابتزازية التي تعتقد أن المال هو كل شيء.
كتبتُ قبل أيام أن دور طارق انتهى في الساحل، كما غادروا المشهد قبله كثير اليمن لن يعود لمركزية الهضبة بل أصبح يمنًا اتحاديًا حيث تحكم كل منطقة نفسها السعودية والمجتمع الدولي يقفان وبكل قوة مع شرعية الدكتور رشاد العليمي، ومن يخالف ذلك سيتم معاقبته من المجتمع الدولي. لم يستغل آل عفاش الفرصة مثل عفاش الذي أضاع كل الفرص معتقدًا أنه ذكي.
هناك قيادات حقيقية يتم إعدادها لتولي قيادة الساحل التهامي وقيادة معركة التحرير. والسعودية العظمى تقولها بصراحة: لا مكان للفاشلين في حكم اليمن، ومن لديه القدرة على المعارضة سيواجه السعودية العظمى .
فالعالم وعواصم العالم أصبحت تحج إلى عاصمة القرار العربي لتخطب ودّ السعودية.
22 نوفمبر، 2024
20 نوفمبر، 2024
19 نوفمبر، 2024
18 نوفمبر، 2024
11 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
3 نوفمبر، 2024
31 أكتوبر، 2024