السبت , 6 ديسمبر 2025

موقـع شبـوة حرة

  • الرئيسيــة
  • اخبــار محليـة
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • اخبــار شبوة
  • مجتمــع
  • مقالات رأي
  • الجرافيك
اخـــر الاخبــــار
  • وفد من سلطة شبوة يزور الوحدات المرابطة في معسكر عارين
  • الوفد السعودي في المكلا يلتقي نشطاء من حزب الإصلاح وسط استياء قبلي حضرمي
  • رئيس الجمعية الوطنية يلتقي رئيس هيئة الطيران المدني ومدير مطار سيئون
  • انتقالي ردفان والسلطة المحلية بالمديرية ينظمان مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في حضرموت
  • الرئيس الزُبيدي يرأس اجتماعًا مهمًا للقيادة التنفيذية العليا للمجلس الانتقالي الجنوبي
  • الانتخابات السورية.. أحمد الشرع يعلن بدء العد التنازلي ويؤكد: “مضت سنة”
  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يبحث ترتيبات تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المنشآت في المديريات
أنت هنا :الرئيسية » مقالات رأي » عن جبهة تحرير يمنستان

عن جبهة تحرير يمنستان

نشرت بواسطة :marim كتب في : 22 فبراير، 2024 في مقالات رأي 0

#شبوة_حرة
الخميس الموافق 22 فبراير 2024

كتب/ هاني مسهور

بعد عام كامل من إعمال العقل السياسي الجنوبي والتفكير في واحدة من أعمق القضايا المفروضة وما وصل إليه الوضع في اليمن جنوباً وشمالاً، يتعين على المجلس الانتقالي الجنوبي أن يقرر احتواء جبهة وطنية يمنية في الجنوب ليحرر الشمال من قبضة جماعة الحوثي، لتصبح المسألة بأعلى درجات الحساسية كونها تتصل بتاريخ ما تلا الاستقلال الأول للدولة الجنوبية.

جبهة تحرير ظفار وجبهة تحرير اليمن وحركة التحرير الفلسطينية سبق أن وجدت في جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأرضية الحاضنة لأنشطتها العسكرية والسياسية، والتجربة التاريخية تلاحق العقل السياسي في تقييمها لواقعية اللحظة غير المتوافقة، فالجنوب لم يحصل على استقلاله الثاني بعد، ليأتي قرار احتضان جبهة يمنية يفترض بها أن تكون وطنية تتبنى مشروعاً يستعيد النظام الجمهوري الذي تأسس عام 1962.

وبينما يخوض الجنوبيون نقاشاً عميقاً في هذا الشأن، يعيش الجنوب على وقع إنشاء مجالس مناطقية برؤية جماعة الإخوان، ولا تخفي كوادر حزب التجمع اليمني للإصلاح السياسية وجوهها عن هذه المجالس، فهي تعيد لهم مشروعهم الأصلي باعتبار الجنوب حصتهم السياسية من بعد المؤتمر العربي الإسلامي الذي انعقد في العاصمة السودانية الخرطوم عام 1991. التحولات لا تنفي أن هناك حقائق لم تتغير في شمال اليمن، الذي لم يجد بعد تعريفا واضحا لماهية النظام السياسي، وهذه هي أصل العقدة كما هي أيضاً مفتاحها. فلا يمكن المضيّ في قرار احتضان جبهة وطنية يمنية بينما لا يوجد إطار وطني لليمنيين في شمال اليمن، حيث مازالوا يعيشون على التزاوج التاريخي الذي أنتجه مؤتمر خمر 1965، بعد فشل الانقلاب داخل البيت الزيدي الذي قامت به مجموعة العسكريين على الإمام يحيى حميد الدين.

الشخصيات اليمنية المحسوبة على شمال اليمن ضمن مجلس الرئاسة بتنوعها القبلي والمناطقي وحتى الأيديولوجي لم تقدم للجنوب ضمانات واضحة فيما يختص بمستقبله السياسي، وهذه نقطة مظلمة في مشهد ما بعد إزاحة عبدربه منصور هادي وشريكه علي محسن الأحمر من رأس السلطة الشرعية. غياب الضمانات قابلها تعميق للفساد الحكومي المتراكم من عهد نظام علي عبدالله صالح، وهو فساد حزبي واسع يشمل المؤسسات والأفراد تحوّل إلى الكتلة المسيّرة للبلاد كلها، وهو ما استفاد منه عبدربه وحلفاؤه، وعلى ذلك ورث المجلس الرئاسي ميراثاً متراكماً من الفساد السياسي والإداري استطاعت من خلاله جماعة الإخوان إحكام سيطرتها رغم الممانعة الجنوبية.

التعقيدات هي جزء لا يتجزأ من تاريخ اليمن، بما في ذلك استيعاب أن ما يفترض أنها قيادات وطنية ليست في الواقع حاملة لمشروع وطني، إنما هي صاحبة مشاريع نفعيّة تشتري أكبر قدر من الوقت.

دعوة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي في جلسة مجلس العموم التي عقدت في عدن مطلع عام 2024 لاحتضان القوى الوطنية اليمنية وتأكيده دعم هذه القوى باعتبارها جبهة تحرر الشمال من الحوثيين، وإن كانتا مفاجأة للقوى الإقليمية إلا أنهما أيضاً مفاجأة للجنوبيين أنفسهم الذين يعيشون في شكوك لها مسبباتها، فلا الإقليم يظهر اعترافاً صريحاً بحق الجنوب السياسي، ولا اليمنيون أنفسهم منحوه هذا الاعتراف الصريح.

إشكالية القبول بجبهة وطنية يمنية يعني تكرارا آخر لتجربة دفع الجنوب ثمنها باهظاً، فالفلسطينيون طعنوا الجنوبيين في صيف 1994، كما أن القوى الوسطى في اليمن سرقت من الجنوب هويته السياسية وألبسته اليمننة وأدخلته في دهاليزها، حتى أنها ضربت كينونته الوطنية بتدخلاتها، مع تغوّل عبدالفتاح إسماعيل ومجموعته حتى تفجرت أحداث يناير 1986. الثمن كان أكثر من عزلة سياسية لأنها صنعت اختلالاً مجتمعياً لم يكن ليحدث في تاريخ الجنوب من عهد السلطنات والمشيخات بغير آفة اليمننة التي شرخت المجتمع حتى استعاد شيئا من هويته بعد حرب العام 1994.

يمنستان هي واقع موجود، لكن يجب على الجنوبيين ألا يعملوا وحدهم على مواجهته، فهذه النتائج ليست مجردة حتى يكون على الجنوب أن يتحمل تبعات التعامل معها منفرداً. والسعوديون أيضا معنيون، هذا إن لم يكونوا هم الأكثر تضرراً من خضوع شمال اليمن لسلطة قوى راديكالية متطرفة. أن يتحمل الجنوب جبهة يمنية لتحرير اليمن، أو حتى تضعف من سلطة الحوثي، في هذا القرار مخاطرة وإن كانت قيادة الانتقالي الجنوبي تراها ضرورة تتحملها أخلاقياً لالتزامها مع التحالف العربي، غير أن هناك قاعدة تقول إن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها.

تقدير الموقف رغم التعقيدات يتطلب جرأة من قبل القيادة الجنوبية لدفع القوى الإقليمية إلى تحديد موقفها من إمكانية دعمها لجبهة يمنية وطنية تواجه الحوثيين، أو القبول بواقع الحال في شمال اليمن. الجرأة مطلوبة فلن يكون التباطؤ حلاً منطقياً وهو ما يجب أن تتفهمه القوى العربية. لن يدفع الجنوب ثمناً آخر مكرراً لتجربة سابقة، كما يجب ألا تدفع المنطقة ومن بعدها العالم ثمناً للقبول بدولة يمنستان في هذا الجزء الحيوي. الدعوة لمؤتمر دولي يتجاوز القرارات الأممية بخصوص اليمن تبدو مواتية للخروج من إشكالية العقدة الكبيرة فيما يتعلق بالقرار 2216 وغيرها من القرارات الصادرة عن مجلس الأمن.

اليمنيون الشماليون قبلوا بهذا الواقع، ومخاوف المنطقة والعالم من أن يكون هذا الجزء الجغرافي منتجاً لأيديولوجيات متعصبة ستكون واقعا، وأول طرف سيدفع الثمن هو الجنوب ثم دول شبه الجزيرة العربية. على كل الأطراف أن تتحمل المسؤولية مهما كانت، وما سيكون عليه الوضع ستتحمله الأجيال القادمة، كما تحمل هذا الجيل تبعات التزاوج بين الملكيين والجمهوريين في زمن مضى.

الدروس كافية وتستوجب القرارات الصحيحة، والنظرة القاصرة المبنية على تخمينات وأمنيات هي نظرة مرفوضة، على الأقل من جانب الجنوب الذي دفع عام 1994 وعام 2015 ثمن جرائم حرب ملفاتها لم تفتح بعد. لن يكون الجنوب مستعداً ليكون ضحية مرة أخرى، على العالم أن يدرك الحقيقة ويقبل بواقع الحال، فمع دولة يمنستان هناك جنوب عربي اختار أن يكون وطناً آخر، فهل تخطو قيادة الجنوب هذه الخطوة أم تنتظر؟

مشــــاركـــة
الوسوم
عودة الاتصالات والإنترنت لمناطق غرب المكلا
واشنطن تهدد بكين بالعقوبات بسبب الإنتاج الصناعي الزائد

مواضيع ذات صلة

  • الجنوب بين المخاوف والطموحات

    الجنوب بين المخاوف والطموحات

    6 ديسمبر، 2025

  • حضرموت تحررت من قوات الموت ..

    حضرموت تحررت من قوات الموت ..

    6 ديسمبر، 2025

  • ركيزة استراتيجية لأمن المنطقة

    ركيزة استراتيجية لأمن المنطقة

    5 ديسمبر، 2025

  • وادي حضرموت… انتصار الجنوب في “عملية المستقبل الواعد” وبداية مرحلة جديدة من استعادة القرار

    وادي حضرموت… انتصار الجنوب في “عملية المستقبل ...

    4 ديسمبر، 2025

  • الشيخ لحمر بن لسود: انتصارات القوات الجنوبية نقطة تحول استراتيجية

    الشيخ لحمر بن لسود: انتصارات القوات الجنوبية ...

    3 ديسمبر، 2025

  • جنوبٌ لا ينهزم… وجذوةُ 30 نوفمبر لا تنطفئ

    جنوبٌ لا ينهزم… وجذوةُ 30 نوفمبر لا ...

    29 نوفمبر، 2025

  • أهمية الاحتفال بذكرى الاستقلال الـ 58 للجنوب العربي (30 نوفمبر 1967م)

    أهمية الاحتفال بذكرى الاستقلال الـ 58 للجنوب ...

    29 نوفمبر، 2025

  • الإعلان عن انطلاقة عصر الطاقة الجديدة مؤتمر استراتيجي بالعاصمة عدن يرسم خريطة 2035

    الإعلان عن انطلاقة عصر الطاقة الجديدة مؤتمر ...

    26 نوفمبر، 2025

  • الشيخ لحمر: سقوط الأقنعة يثبت خطورة الجماعات الدينية وتخادمها في ضرب استقرار المنطقة

    الشيخ لحمر: سقوط الأقنعة يثبت خطورة الجماعات ...

    25 نوفمبر، 2025

  • الشيخ لحمر: المجلس الانتقالي الجنوبي أصبح لاعبًا مُعترفًا به إقليميًا ودوليًا، وشريكًا حاضرًا في ملفات المنطقة

    الشيخ لحمر: المجلس الانتقالي الجنوبي أصبح لاعبًا ...

    20 نوفمبر، 2025

  • ‏الجنوب ينتصر ثبات القيادة وصمود الشعب في وجه التحديات

    ‏الجنوب ينتصر ثبات القيادة وصمود الشعب في ...

    19 نوفمبر، 2025

  • الواقعية السياسية طريق الجنوب إلى المستقبل

    الواقعية السياسية طريق الجنوب إلى المستقبل

    15 نوفمبر، 2025

  • قضية شعب الجنوب… حجر الأساس لأي سلام عادل

    قضية شعب الجنوب… حجر الأساس لأي سلام ...

    15 نوفمبر، 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيــف

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022

اخبـار محليــة

  • الوفد السعودي في المكلا يلتقي نشطاء من حزب الإصلاح وسط استياء قبلي حضرمي

    الوفد السعودي في المكلا يلتقي نشطاء من حزب الإصلاح وسط استياء قبلي حضرمي

    6 ديسمبر، 2025
  • رئيس الجمعية الوطنية يلتقي رئيس هيئة الطيران المدني ومدير مطار سيئون

    رئيس الجمعية الوطنية يلتقي رئيس هيئة الطيران المدني ومدير مطار سيئون

    6 ديسمبر، 2025
  • انتقالي ردفان والسلطة المحلية بالمديرية ينظمان مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في حضرموت

    انتقالي ردفان والسلطة المحلية بالمديرية ينظمان مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في حضرموت

    6 ديسمبر، 2025
  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يبحث ترتيبات تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المنشآت في المديريات

    انتقالي وادي وصحراء حضرموت يبحث ترتيبات تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المنشآت في المديريات

    6 ديسمبر، 2025
  • الكثيري يلتقي عددًا من مشايخ قبيلة العوامر ويؤكد أهمية الشراكة في ترسيخ الأمن بوادي وصحراء حضرموت

    الكثيري يلتقي عددًا من مشايخ قبيلة العوامر ويؤكد أهمية الشراكة في ترسيخ الأمن بوادي وصحراء حضرموت

    6 ديسمبر، 2025
  • انتقالي أحور ينظم ندوة لأحياء الذكرى السادسة لرحيل الشهيد الساحمي

    انتقالي أحور ينظم ندوة لأحياء الذكرى السادسة لرحيل الشهيد الساحمي

    6 ديسمبر، 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على أداء القطاعات الخدمية بالضالع

    6 ديسمبر، 2025

اخبـار شبوة

  • وفد من سلطة شبوة يزور الوحدات المرابطة في معسكر عارين

    وفد من سلطة شبوة يزور الوحدات المرابطة في معسكر عارين

    6 ديسمبر، 2025
  • برعاية المحافظ بن الوزير… التضامن يُتوَّج بطلاً للطائرة والصمود وصيفًا في أولمبياد شبوة الرياضي الأول.

    برعاية المحافظ بن الوزير… التضامن يُتوَّج بطلاً للطائرة والصمود وصيفًا في أولمبياد شبوة الرياضي الأول.

    5 ديسمبر، 2025
  • بدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ ⁧‫#محمد_بن_زايد‬⁩ آل نهيان تنطلق غدًا في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة فعاليات تصفيات سباق الهجن

    بدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ ⁧‫#محمد_بن_زايد‬⁩ آل نهيان تنطلق غدًا في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة فعاليات تصفيات سباق الهجن

    5 ديسمبر، 2025
  • الجبواني وهشلة يطمئنان على جرحى القوات المسلحة الجنوبية المشاركين في معركة المستقبل الواعد ضد مليشيات الاخوان الإرهابية

    الجبواني وهشلة يطمئنان على جرحى القوات المسلحة الجنوبية المشاركين في معركة المستقبل الواعد ضد مليشيات الاخوان الإرهابية

    4 ديسمبر، 2025
  • الجبواني وهشلة يطمئنان على جرحى القوات المسلحة الجنوبية المشاركين في معركة المستقبل الواعد ضد مليشيات الاخوان الإرهابية

    الجبواني وهشلة يطمئنان على جرحى القوات المسلحة الجنوبية المشاركين في معركة المستقبل الواعد ضد مليشيات الاخوان الإرهابية

    4 ديسمبر، 2025
  • الوفد السعودي في المكلا يلتقي نشطاء من حزب الإصلاح وسط استياء قبلي حضرمي
    الوفد السعودي في المكلا يلتقي نشطاء من حزب الإصلاح وسط استياء قبلي حضرمي
  • رئيس الجمعية الوطنية يلتقي رئيس هيئة الطيران المدني ومدير مطار سيئون
    رئيس الجمعية الوطنية يلتقي رئيس هيئة الطيران المدني ومدير مطار سيئون
  • انتقالي ردفان والسلطة المحلية بالمديرية ينظمان مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في حضرموت
    انتقالي ردفان والسلطة المحلية بالمديرية ينظمان مسيرة جماهيرية احتفالًا بانتصارات القوات الجنوبية في حضرموت
  • انتقالي وادي وصحراء حضرموت يبحث ترتيبات تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المنشآت في المديريات
    انتقالي وادي وصحراء حضرموت يبحث ترتيبات تعزيز الأمن والاستقرار وحماية المنشآت في المديريات
  • الكثيري يلتقي عددًا من مشايخ قبيلة العوامر ويؤكد أهمية الشراكة في ترسيخ الأمن بوادي وصحراء حضرموت
    الكثيري يلتقي عددًا من مشايخ قبيلة العوامر ويؤكد أهمية الشراكة في ترسيخ الأمن بوادي وصحراء حضرموت
حقوق النشر محفوظة لموقع شبوة حرة 2022 اتصل بنا نحن من