الخميس , 4 ديسمبر 2025

شبوة_حرة
الخميس 4 ديسمبر 2025م
أشاد سياسيون ونشطاء جنوبيين بانتصارات القوات المسلحة الجنوبية العربية في وادي وصحراء حضرموت، والمهرة، وشبوة.
وأكدوا على أهمية استقرار الأمن في وادي وصحراء حضرموت.
وأطلق سياسيون ونشطاء عصر اليوم الخميس 4 ديسمبر / كانون الأول 2025م، وسم #المستقبل_الواعد_الجنوب_ينتصر على منصات التواصل الاجتماعي.
وبينوا أهمية استقرار الأمن في عموم وادي وصحراء حضرموت، والمهرة، وشبوة، مشيرين إلى عودة الحياة إلى طبيعتها في سيئون ومديريات وادي وصحراء حضرموت من خلال فتح الأسواق، وحركة المرور، والمدارس، وغيرها).
وبينوا أهمية الوجود العسكري لقوات النخبة الحضرمية الجنوبية كعامل أمان وليس عسكرة.
وأشادوا بدور قوات دفاع شبوة في عملية تأمين محافظة شبوة الجنوبية.
كما أشادوا بدور قوات محور الغيضة، ومحور المهرة، في عملية تأمين محافظة المهرة الجنوبية.
واشادوا بدور قوات النخبة الحضرمية في تأمين محافظة حضرموت الجنوبية.
وأكدوا على أن المواطن الجنوبي في وادي وصحراء حضرموت والمهرة يمارس حياته بحرية لأول مرة بعيداً عن نقاط الجبايات والترهيب التي كانت تقيمها مليشيا قوات المنطقة العسكرية الاولى الإرهابية، وجماعة التمرد التابعة لبن حبريش.
وطالبوا بسرعة، وضرورة إنهاء التمرد، وتطبيق القانون في وادي حضرموت.
وأكدوا على أن ما حدث يعتبر عملية أمنية لإنفاذ القانون والمطالبة بتنفيذ أوامر النيابة الجزائية ضد متمرديّ (بن حبريش) المتخادمين مع ميليشيا الحوثي الإرهابية.
وأكدوا على أن التمرد هو حالة شاذة حدثت بتخادم حوثي اخواني إرهابي، وأن الوضع الطبيعي هو سيطرة الدولة ومؤسساتها الرسمية.
وأشاروا إلى أن التحرك العسكري يعد تصحيحا لمسار ضروري لإنهاء وتجفيف خطوط امداد الحوثيين التي كان يمثلها الإخوان عبر ميليشيا المنطقة الأولى الإرهابية، وحلفاؤهم.
ونوهوا بأن التحرك العسكري لتصحيح المسار يصب في مصلحة المشروع العربي بقيادة دول التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية.
وأكدوا على أن أبناء شعب الجنوب العربي يعتبرون شركاء موثوقين في الحرب ضد الحوثي، والإخوان، والارهاب.
كما بينوا بأن تأمين محافظة حضرموت يعني تأمين ظهر كافة جبهات القتال التي تقاتل ميلشيا الحوثي الإرهابية.
وأكدوا على أهمية قطع شريان التخادم في وادي وصحراء حضرموت سيضعف ميلشيا الحوثي الإرهابية في صنعاء اليمنية، الأمر الذي سيعجل بفرص استعادة الدولة.
كما حملوا كل من اللواء صغير بن عزيز (رئيس الأركان) و سلطان العرادة (محافظ مأرب اليمنية)، المسؤولية الكاملة والمباشرة عن أي تحشيد عسكري أو أي حماقة قتالية تجاه حضرموت وشبوة.
ووصفوا تحركات اللواء صغير بن عزيز (رئيس الأركان) و سلطان العرادة (محافظ مأرب اليمنية)، بأنها تمرد على قرار وزير الدفاع ومجلس القيادة الرئاسي، وأنها تقويض لهيبة الدولة في زمن الحرب.
وأشاروا إلى أن اللواء صغير بن عزيز (رئيس الأركان) و سلطان العرادة (محافظ مأرب اليمنية)، كمعرقلين للمشروع الوطني والتحالف العربي.
وحذروا من أن أي إطلاق رصاص في الجنوب هو “هدية للحوثي”، وأن دماء الجنود التي ستسفك ستكون في رقبة المتحركين.
وأكدوا على أنه لا توجد أي نية أو خطة لأي تقدم عسكري نحو تعز أو مأرب اليمنيتين، وأن الأسلحة الجنوبية العربية لها وجهة واحدة فقط وهي صنعاء اليمنية.
وأكدوا على أن سلاح أبناء الجنوب العربي مع أبناء مأرب الحقيقيين، وموجه فقط ضد مليشيا الحوثي، وليس ضد أي مكون شمالي يمني صادق.
وأشاروا إلى أن هدف التحرك في حضرموت هو تأمين ظهر معركة التحرير الكبرى وليس فتح معركة جديدة.
كما ركزوا على أن الخطر الإمامي هو الخطر الوجودي الأول والأخير الذي يجب أن تتوحد ضده كل الجهود.
وارسلوا رسالة مفادها بأن معركتنا مع الحوثيين معركة مشتركة ومصير واحد، ونحن وإياهم في مواجهة المشروع الإمامي السلالي الذي لا يعترف بوجود الآخر.
وأكدوا على أن معركتنا الحالية هي معركة دفاعية لتأمين الظهر، وأن الهدف الاستراتيجي لا يزال هو الخلاص المشترك من المشروع الإمامي في صنعاء اليمنية.
وأشاروا إلى أن المتحركين نحو الجنوب العربي هم خونة للقضية ومستثمرون في الفشل، وأن هدفهم هو تفكيك الجبهة الداخلية لخدمة الحوثي، وليس تحرير الشمال (اليمن).
كما دعا السياسيون، كافة النشطاء ورواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة مع هاشتاج #المستقبل_الواعد_الجنوب_ينتصر .
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
4 ديسمبر، 2025
3 ديسمبر، 2025
3 ديسمبر، 2025