الجمعة , 22 نوفمبر 2024
شبوة_حرة
الأحد 15 سبتمبر 2024
منذ إعلان إتفاق ستوكهولم أدركت تماماً بل أيقنت أن الشرعية تدار من قبل لوبي كهنوتي مزروعاً فيها ظاهرة شرعي ويدين بالولاء لمليشيات الحوثي في صنعاء.
الأحزاب التي سلمت الكهنوت الدولة وساعدته في الإنقلاب على شرعيتها الدستورية وطمس ما تبقى من رمزية وملامح للجمهورية ولثورة الـ26 من سبتمبر نكاية فيما بينهما على حساب مقدرات الشعب ومكتسباته وثوابته الوطنية غير آهلة لقيادة معركة تحرير الشمال او التوجه إلى تحرير صنعاء من مليشيات إيران فما بالكم وهذه الأحزاب منقسمة اليوم وأضعف مما كانت عليه في عهد الدولة قبل الإنقلاب الحوثي.
وهذا الواقع الحقيقي الذي يجب أن تدركه قوى المقاومة المناهضة للحوثي بصدق وحققت الإنتصارات الكبيرة في وقت وجيز عليه ودحرته مهزوماً جنوباً وفي تهامة قبل ستوكهولم الذي أظهر لوبي تحالف العدو الحوثي داخل المنظومة الشرعية وأخرجه من تحت الطاولة إلى فوقها في السويد.
ولكن كيف نقنع من لا يريد أن يرى الحقيقة المرة أو يراها ولا يريد فهمها أو يفهمها وهو جزء من هذا اللوبي ومستمتع ومستفيد من هذا الواقع المخزي للشرعية على حساب تضحيات وإنتصارات قوى المقاومة في تهامة والجنوب.
سامي باري
20 نوفمبر، 2024
19 نوفمبر، 2024
18 نوفمبر، 2024
11 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
7 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
5 نوفمبر، 2024
3 نوفمبر، 2024
31 أكتوبر، 2024
31 أكتوبر، 2024